منتديات رفيق دربك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةإسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو عآآآآصم
مراقب
مراقب
ابو عآآآآصم


عدد المساهمات : 230
نقاط : 448
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 13/11/2010

إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال Empty
مُساهمةموضوع: إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال   إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال Emptyالسبت نوفمبر 20, 2010 4:35 am

إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال 107916

وسط احتفالات رسمية وشعبية يتوقع أن تستمر لأيام وليالٍ، وصل المنتخب الإسباني لكرة القدم الفائز بكأس العالم في مونديال جنوب إفريقيا 2010 بعد ظهر أمس إلى مطار مدريد باراخاس قادماً من جوهانسبورغ، حيث حظى باستقبال فوق العادة .

استقبل ملك اسبانيا خوان كارلوس، ورئيس الوزراء خوسيه لويس رودرييز ثاباتيرو أمس اللاعبين وهنأهم على الفوز بكأس العالم .

توجت إسبانيا بطلة للعالم للمرة الأولى في تاريخها بفوزها على هولندا بعد التمديد 1-0 في المباراة التي تابعها 14 مليون إسباني احتفل قسم منهم بالانتصار في شوارع المدن الرئيسية . واللقطة من الاستقبال .


انييستا سجل أغلى هدف بتاريخ الماتادور

إسبانيا تهزم هولندا وتتربع على العرش العالمي للمرة الأولى

تربع المنتخب الإسباني على العرش العالمي للمرة الأولى في تاريخه وتوج بطلا لمونديال جنوب إفريقيا 2010 بعد تغلبه على نظيره الهولندي 1-صفر بعد التمديد (الوقت الأصلي صفر-صفر) في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب “سوكر سيتي” في جوهانسبورغ أمام 84490 متفرجاً على رأسهم العائلتان الملكيتان للبلدين ورؤساء العديد من الدول الإفريقية وبينهم رئيس الدولة المضيفة الحالي ياكوب زوما .

وأصبح “لا فوريا روخا” الذي كان يخوض النهائي للمرة الأولى في

تاريخه بعدما وضع حدا لمغامرة نظيره الالماني الشاب بفوزه عليه 1-صفر في نصف النهائي، ثاني منتخب يتوج باللقب الأوروبي ثم يضيف بعد عامين اللقب العالمي بعد أن سبقه إلى ذلك منتخب ألمانيا الغربية الذي توج باللقب القاري عام 1972 ثم أضاف اللقب العالمي الثاني له عام 1974 بفوزه على نظيره الهولندي (2-1) الذي اخفق اليوم في المتر الأخير مجدداً لأنه كان خسر نهائي 1978 أيضاً أمام الأرجنتين (1-3 بعد التمديد)،علماً بأن ذلك النهائي كان الثاني للمنتخب “البرتقالي” الذي عاد في جنوب إفريقيا إلى مواجهة اللقب للمرة الثالثة لكنها لم تكن “ثابتة”، علماً بأن فرنسا توجت باللقبين عامي 1998 و2000 لكنها ظفرت باللقب العالمي قبل الأوروبي .

ويدين منتخب المدرب فيسنتي دل بوسكي بالفوز التاريخي إلى اندريس انييستا الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة ،116 وبات منتخب بلاده أول فريق أوروبي يحرز اللقب العالمي خارج القارة العجوز .

واستحق المنتخبان تواجدهما في مباراة “المجد” لأنهما كانا الأفضل إلى جانب المنتخب الألماني، وإن كانا باسلوبين مختلفين حيث حافظ الإسبان على أدائهم الهجومي الرائع الذي ظهروا به خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، فيما قارب الهولنديون مشاركتهم التاسعة في النهائيات باسلوب مغاير تماماً للكرة الشاملة التي قدموها للعالم في السبعينات، إذ اتسم أداؤهم بالواقعية “الألمانية” التي اعتمدها مدربهم بيرت فان مارفييك .

ونجح المنتخب “البرتقالي” في أن يتخلص من صفة الفريق الخارق في الأدوار الأولى والعادي في المباريات الاقصائية لكنه كان يأمل أن لا يطارده شبح 1974 و1978 حين كان قريباً جداً من المجد قبل أن يسقط أمام البلدين المضيفين، لكنه لم يواجه اليوم هذه العقدة طرفي النهائي يلعبان بعيدا عن ديارهما، إلا أنه أخفق مجدداً .

وبقيت الكأس في القارة الأوروبية بعد ان توجت بها إيطاليا قبل أربعة أعوام بفوزها على ضيفتها فرنسا بركلات الترجيح، كما نجح الأوروبيون للمرة الأولى في رفع الكأس خارج القارة العجوز، علماً بأنه النهائي الثامن الذي يجمع بين منتخبين أوروبيين .

وفي المقابل، هذه المرة الثامنة التي تغيب فيها منتخبات أمريكا الجنوبية عن المباراة النهائية للمونديال بعد أعوام 1934 و1938 و1954 و1966 و1974 و1982 و،2006 فيما غابت عنها المنتخبات الأوروبية مرتين فقط عامي 1930 و1950 . وتقدمت أوروبا على أمريكا الجنوبية بعد أن كانت منتخبات القارتين تتقاسم القاب النسخ ال18 السابقة للمونديال برصيد 9 القاب لكل منها . أمريكا الجنوبية: البرازيل (5 مرات) والأرجنتين (مرتان) والأوروغواي (مرتان) . أوروبا: إيطاليا (4 مرات) وألمانيا (3 مرات) وإنجتلرا (مرة واحدة) وفرنسا (مرة واحدة)، وأصبحت إسبانيا بالتالي ثامن بطل في العرس الكروي الأهم على الإطلاق .

وخالف المونديال الأول في القارة السمراء جميع الاحصائيات “التقليدية”، أولها التناوب بين منتخبات أمريكا الجنوبية والأوروبية على رفع الكأس منذ عام 1966 عندما خلف المنتخب الإنجليزي نظيره البرازيلي في رفع الكأس، وعدم فوز الأوروبيون خارج قارتهم، إضافة إلى عدم فوز أي منتخب باللقب بعد أن خسر مباراته الأولى في البطولة وهذا ما حصل مع إسبانيا التي استهلت مشوارها بخسارتها المفاجئة أمام سويسرا (صفر-1) .

وفشل المنتخب الهولندي بخسارته اليوم في معادلة رقمين قياسيين لأنه دخل إلى مواجهة اللقب وهو لم يذق طعم الهزيمة في 25 مباراة على التوالي، بل إنه فاز في المباريات الثماني التي خاضها في التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى جنوب إفريقيا 2010 كما أنه فاز في مبارياته الست في النهائيات حتى الآن، ولو خرج فائزا اليوم كان سيعادل الرقم القياسي الذي حققه المنتخب البرازيلي في طريقه إلى لقب بطل مونديال المكسيك 1970 .

كما كان سيعادل الرقم القياسي من حيث الفوز بجميع المباريات في النهائيات (7) والمسجل أيضاً باسم البرازيل خلال مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 .

لم تتمكن سوى ست منتخبات في تحقيق 5 انتصارات متتالية أو أكثر في نسخة واحدة من كأس العالم، وهي البرازيل (1970 و2002) وإنجلترا (1966) وبولندا (1974) والأرجنتين (1986) وإيطاليا (1990) وهولندا في النسخة الحالية، علماً بأن المنتخب البرتقالي كان حقق فوزه العاشر على التوالي بتغلبه على الأوروغواي 3-2 في نصف النهائي، لكن بطل أوروبا 1988 سقط في أهم مباراة على الإطلاق .

وكان المنتخب الهولندي حطم رقمه القياسي المحلي بفوزه على سلوفاكيا (2-1) في الدور الثاني، لأنه لم يسبق له أن حقق أكثر من سبعة انتصارات على التوالي، وبفوزه على البرازيل حطم رقمه الشخصي في النهائيات والمسجل عام 1974 لانه لم يسبق له أن حقق أكثر من اربعة انتصارات متتالية في العرس الكروي .

ولم يذق رجال المدرب بيرت فان مارفييك طعم الهزيمة منذ سقوطهم في ايندهوفن أمام المنتخب الأسترالي 1-2 ودياً في السادس من أيلول/ سبتمبر ،2008 علماً بأنه لم يسبق للمنتخب البرتقالي أن حافظ على سجله الخالي من الهزائم ل25 مباراة على التوالي .


المباراة

ولم يجر مدرب إسبانيا اي تغيير على التشكيلة التي واجهت ألمانيا فابقى فرناندو توريس على مقاعد الاحتياط واشرك بدرو رودريغيز اساسيا، فيما لعب دافيد فيا وحيداً كرأس حربة، في حين استعاد المنتخب الهولندي خدمات نايجل دي يونغ وغريغوري فان در فيل اللذين غابا عن مباراة نصف النهائي أمام الأوروغواي بسبب الإيقاف .

وبدأ الإسبان المباراة بقوة وحصلوا على فرصة لافتتاح التسجيل عندما انبرى تشافي لكرة حرة من الجهة اليمنى وصلت إلى سيرجيو راموس الذي سددها من مسافة قريبة لكن الهولندي مارتن ستيكيلنبورغ تدخل ببراعة لينقذ فريقه (5)، ورد الهولنديون بتسديدة بعيدة لديرك كاوت لم يجد إيكر كاسياس صعوبة في صدها (7) .

ثم حصل أبطال أوروبا على فرصتين سريعتين الأولى لراموس الذي توغل في الجهة اليمنى وتلاعب بكاوت قبل أن يسدد كرة قوية أبعدها المدافع جون هايتينغا عن خط المرمى (11)، ثم أخرى لفيا بعد عرضية من تشابي الونسو تلقفها مهاجم برشلونة الجديد “طائرة” لكن محاولته هزت الشباك الجانبية (12) .

ثم غابت الفرص عن المرميين بسبب عصبية اللاعبين حيث كثرت الأخطاء ما اضطر الحكم الإنجليزي هاورد ويب إلى رفع البطاقة الصفراء أربع مرات خلال ثماني دقائق مشاركة بين الطرفين، بويول وراموس من جهة إسبانيا وفان بيرسي وفان بومل من الجهة المقابلة، ثم أضيفت اليها بطاقة خامسة لدي يونغ بعد خطأ قاس جداً على تشابي ألونسو كان يستحق عليه البطاقة الحمراء لكن الحكم تساهل معه (28) .

واتسم أداء الطرفين بالعشوائية التامة من دون أي لمحات او حتى تمريرات متقنة وكانت الفرصة الوحيدة غير مقصودة حيث كان هايتينغا يعيد الكرة لكاسياس من منتصف الملعب بعدما أخرجها الإسبان بسبب إصابة بويول، لكنها كادت أن تخدع القائد الإسباني الذي اضطر إلى التدخل وإبعادها إلى ركنية وسط اعتذارات الهولنديين (34) .

وعندما كان الشوط الأول يلفظ أنفاسه الأخيرة كاد أريين روبن أن يخطف التقدم للهولنديين بتسديدة من حدود المنطقة لكن كاسياس تألق وأنقذ الموقف (45)، ليطلق بعدها الحكم صافرته .

وفي بداية الشوط الثاني، فرض المنتخب الإسباني أفضليته وحصل على فرصة لافتتاح التسجيل إثر ركلة ركنية نفذها تشافي من الجهة اليمنى فارتقى لها بويول وحولها برأسه لتصل إلى بدرو المتواجد من دون رقابة على القائم الأيمن لكنه اخفق في تسديدها ليفرط على بلاده فرصة افتتاح التسجيل (48)، ثم رد روبن بتسديدة بعيدة صدها كاسياس من دون عناء (52)، وأتبعها تشافي بفرصة للإسبان من ركلة حرة مرت قريبة من القائم الأيسر (55) .

وحاول دل بوسكي أن ينشط هجوم فريقه خصوصاً على الجهة اليمنى فزج بخيسوس نافاس بدلاً من بدرو (60) لكن الهدف كاد أن يأتي من الجهة المقابلة في أخطر فرصة في اللقاء حيث انفرد روبن تماماً بكاسياس بعد تمريرة متقنة من سنايدر لكن الحارس الإسباني تعملق وأنقذ بلاده من هدف بعدما أبعد الكرة بفخذه إلى ركنية (62) .

ورد الإسبان بفرصة أخطر عندما توغل نافاس في الجهة اليمنى قبل أن يلعب كرة عرضية أرضية أخفق هايتينغا في إبعادها فوصلت إلى فيا المتواجد وحيداً على القائم البعيد فسددها من مسافة قريبة لكن ستيكيلنبورغ تألق وصد المحاولة (70)، ثم حصل أبطال أوروبا على فرصة أخرى بكرة رأسية من راموس بعد ركنية نفذها تشافي من الجهة اليسرى، لكن محاولة مدافع ريال مدريد علت العارضة بقليل (77) .

وحصل روبن على فرصة ذهبية لتسجيل هدف قاتل قبل ست دقائق على نهاية الوقت الاصلي عندما خطف الكرة بعد خطأ دفاعي من بويول لكن كاسياس تدخل ببراعة وأقفل الطريق عليه، وسط اعتراضات شديدة من نجم بايرن ميونيخ الألماني الذي طالب بركلة جزاء (84) .

وبقيت النتيجة على حالها ليحتكم الطرفان إلى التمديد الذي اختبرته هولندا في نهائي 1978 عندما تعادلت مع الأرجنتين 1-1 في الوقت الأصلي ثم خسرت 1-3 في الشوطين الاضافيين .

وفي بداية الشوط الإضافي الأول طالب الإسبان بركلة جزاء أولاً على انييستا ثم فيا في هجمة واحدة لكن الحكم لم يمنحهم سوى ركلة ركنية لم تثمر (97)، ثم حصلوا على فرصة ذهبية للبديل فرانسيسك فابريغاس الذي انفرد بالحارس الهولندي لكنه فشل في أن يضع الكرة بعيداً عن متناول الأخير (96)، ورد الهولنديون بعد دقيقة بفرصة ليوريس ماتييسين إثر ركلة ركنية لكن رأسية مدافع هامبورغ الألماني علت العارضة بقليل .

ثم حصل فريق دل بوسكي على فرصة انفرادية أخرى هذه المرة لإنييستا لكن لاعب وسط برشلونة تأخر في التسديد ما سمح للدفاع في إنقاذ الموقف (98)، واتبعها نافاس بفرصة أخرى بتسديدة من داخل المنطقة لكنها تحولت من جيوفاني فان برونكهورست وهزت الشباك الخارجية (101) .

وواصل الإسبان أفضليتهم وهددوا المرمى الهولندي بتسديدة من حدود المنطقة لفابريغاس لكن محاولة قائد أرسنال الإنجليزي مرت قريبة من القائم الأيسر (104) .

وفي بداية الشوط الثاني، زج دل بوسكي بتوريس بدلاً من فيا على أمل حسم المواجهة دون اللجوء إلى ركلات الترجيح وبدت الأمور في طريقها لتصب في مصلحة “لا فوريا روخا” بعدما رفع الحكم البطاقة الصفراء الثانية في وجه هايتينغا بعد خطأ على انييستا ليطرد في الدقيقة ،109 لكن الهدف كاد أن يأتي من الجهة المقابلة من ركلة حرة نفذها سنايدر من حوالي 30 م لكن محاولته مرت قريبة جداً من القائم الأيمن (114) .

لكن الفرج الإسباني جاء بعدها بثوان عندما هز انييستا الشباك الهولندية بعدما كسر مصيدة التسلل إثر عرضية متقنة من فابريغاس قبل أن يسدد الكرة في الزاوية اليمنى للمرمى الهولندي (116)، وكان هذا الهدف كافيا لمنح بلاده المجد .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو عطاالله
المدير العام والمدير التنفيذي للمنتدى
المدير العام والمدير التنفيذي للمنتدى
ابو عطاالله


إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال W20_ma13
عدد المساهمات : 513
نقاط : 1095
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/10/2010

إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال   إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال Emptyالأحد نوفمبر 21, 2010 9:29 am

afro يعطيك العفيه على هذا الموضوع الرائع وشكراً afro
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abo3tb511.mam9.com
 
إسبانيا تحتفل رسمياً وشعبياً ببطل المونديال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات رفيق دربك :: الاقسام الرياضية :: منتدى صدى الملاعب-
انتقل الى: